إن حل المشكلات من خلال الابتكار هو الركيزة الأساسية لأعمالنا وإرثنا. يتغلب نهجنا الاستثماري على قيود التمويل التقليدي لتوفير الوصول الفعال إلى رأس المال.

الفكرة الأصلية

تأسست شركة شركة إكويتيز فيرست في عام 2002 على يد رجل الأعمال والمستثمر الأمريكي ألكسندر كريستي الابن.

ومع ذلك، تبدأ قصتنا في عام 1997، حيث عمل السيد كريستي ممولاً لمزرعة تفاح يملكها الجيل الثالث لعائلةٍ في ميشيغان.

كان السيد/ كريستي قد قدّم للعائلة بالفعل قرضين تجاريين بعد عدة سنوات من ضعف المحاصيل. ولكن عندما احتاجوا إلى المزيد من رأس المال، لم يكن لديهم أصول أخرى يمكنهم الاستفادة منها باستثناء 800 ألف سهم من الأسهم المتداولة علناً.

وبغض النظر عن ذلك، كان السيد/ كريستي مصمماً على إيجاد حل. وفي النهاية، عَمَدَ إلى تعيين مزود رأس مال متخصص في نيويورك كان قادراً على التمويل مقابل أصول الأسهم. وبسرعة التوسط في الحصول على القرض، قدّم السيد/ كريستي للعائلة رأس المال اللازم لتأمين أعمالهم وإرثهم.

طموحات عالمية

ألهمت تلك التجربة السيد/ كريستي لاستكشاف فرصة الإقراض مقابل الأسهم وتلبية احتياجات رأس المال الفريدة والمتغيرة. وقد أدت هذه الرحلة في نهاية المطاف إلى إنشاء شركة إكويتيز فيرست.

اليوم، باعتبارها شركة رائدة في رأس المال التقدمي، تُعدّ شركة إكويتيز فيرست مؤسسة عالمية. لقد أقمنا مئات الشراكات مع الشركات ورجال الأعمال والمستثمرين، مما أدى إلى إعادة تعريف تجربة التمويل.

جميع الشركات التابعة الإقليمية مرخصة و/أو معتمدة بشكل مناسب بالقدر المطلوب من قبل سلطات التصديق الإقليمية، بما في ذلك المملكة المتحدة والصين (هونج كونج) وأستراليا وكوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي؛ وفي سوق دبي المالي وسوق أبوظبي للأوراق المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة. لقد أقمنا مئات الشراكات مع الشركات ورجال الأعمال والمستثمرين، مما أدى إلى إعادة تعريف تجربة التمويل.

قيمنا

تأسست على المراعاة

المراعاة والإنصاف هما أساس العلاقات التي لدينا مع شركائنا.

لقد تطوّرنا من تجربة مشتركة في بناء الأعمال التجارية والمواظبة في دورات السوق وإنشاء إرث طويل الأجل. ومن هنا نبني معاً.

نحن هنا كي نساعدك

في النهاية، العمل هو التواصل الذي يحدث بين الناس. حيث تتطلب الشراكة الفعالة التعاطف والمصداقية والابتكار للتكيف مع المواقف
الفريدة والمتغيرة.

كان هذا العنصر البشري والدافع للمساعدة هو الطريقة التي بدأنا بها لأول مرة، ولا يزال ذلك متجذّراً فينا حتى اليوم.

استثمارٌ بحق

إن موائمة المصالح هي التي تقود نموذجنا وتخلق قيمة لجميع الأطراف. نحن ننمو عندما ينمو شركاؤنا، وعندما يعود شركاؤنا إلينا على مر السنين.

تلك السنوات التي قضيناها في رعايتهم تتحدث عن نفسها: مئات الشركات التي جرى تمكينها من خلال رأس مال حيوي وتحويلي.